لما شفت الأغنية دى وسمعتها أول مرة لفتت أنتباهى وفضلت مبحلقه فى التليفزيون وكلى أذان صاغية عايزة أعرف أخرها، وكمان عايزة أتأكد أنها عجبتنى، أصل فكرة أن أغنية تعجبنى اليومين دول بقت فكرة نادرة وغير واردة أصلا فى زحمة الأغانى الكتير اللى ملهاش لازمه وشبه بعضها، ولقيت أن سر الأغنية دى فى أختلافها .. فعلا أغنية مختلفه ومدهشه ... أيوه مدهشه أنا قاصدة الكلمه عشان هى فعلا أدهشتنى وفكرتنى بأغانى زمان .. و أستايل التسعينات .. و أغانى سيمون وحميد الشاعرى و هشام عباس.
بس الأكيد أنى حبيتها لأختلافها وبس .. مش لأنها بتوضح الصراع الأبدى بين أدم و حوا ... لالالا صدوقنى مش عشان كده خالص .. بالعكس ... بالعكس ... بالعكس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق